ريني بيثيا، وهو آخر سجين امريكى تم إعدامه علنًا في الولايات المتحدة سنة 1936، وأدين «بيثيا» بقتل امرأة بيضاء تبلغ من العمر 70 عامًا، وفي 14 أغسطس من العام المشار إليه وبحلول الخامسة صباحًا تم إعدامه في حضور 20 ألف شخص، و200 شخص من حكام الولايات، وتم إعدامه في السادسة إلا الربع صباحًا، وتسببت طريقة إعدامه في سخط وسائل الإعلام مما جعله آخر شخص يتم إعدامه علنًا في البلاد